للمشاركة عبر البريد/abood.assar2009@hotmail.com-عبر الهاتف/00972599980778

السبت، 26 يناير 2013

عيون الكترونية// أول كاميرا فيديو بعدسات كاملة الإطار

 
أعلنت شركة سوني، للإلكترونيات الاستهلاكية طرح كاميرا الفيديو الرقمية "نيكس- في جي 900 إي" من عائلة هاندي كام مزودة بحساس تصوير قياس 35 مم، يتيح استغلال كامل الإمكانات الفنية التي تتمتع بها العدسات القابلة للتبديل، حيث توفر جودة تصوير فائقة ومجموعة واسعة من الخيارات التي تساعد في إضفاء لمسات إبداعية على الصور ومقاطع الفيديو.
وتتميز الكاميرا باحتوائها على حساس تصوير CMOS طورته "سوني" والبالغة دقته الفعلية 24.3 ميجابيكسل، ويزيد حجمه بحوالي 40 مرة مقارنة بحساسات التصوير الموجودة في كاميرات الفيديو الرقمية العادية المخصصة للمستهلكين. كما يزيد حجمه بمقدار الضعف مقارنة بحساس التصوير APS-C المتوفر في الطرازات الأخرى من كاميرات هاندي كام ذات العدسات القابلة للتبديل.
كما يتيح الحساس التقاط صور ثابتة بإطار كامل بدقة فعلية تبلغ 24.0 ميجابيكسل، وبنفس جودة الكاميرات الرقمية الاحترافية ذات العدسة الأحادية العاكسة DSLR. ويمكن التقاط الصور الثابتة بصيغة RAW بما يتيح الحرية الكاملة لتحريرها خلال مرحلة ما بعد المعالجة.
ويمكن الحصول على نتائج رائعة تضاهي جودة الأفلام من خلال التسجيل التتابعي للفيديو بسرعتي 25 إطار في الثانية/24 إطار في الثانية

عيون الكترونية// تويتر2013

"تويتر" تُحسِّن من طريقة عرض "التغريدات المُضمَّنة"

أعلن موقع التدوين المصغر “تويتر” اليوم عن بعض التحسينات التي طالت التغريدات المُضمَّنة “Embedded Tweet” في مواقع الإنترنت، بحيث تسمح بعرض أفضل للمحتوى المرئي، وبتحميل أسرع، بالإضافة إلى تمكين المستخدمين من الحصول على التغريدات المضمنة مباشرةً من زر "المزيد" من الموقع الرئيسي "Twitter.com".
وتجلب التحسينات أيضًا، بالإضافة إلى عرض أفضل للصور والفيديو وملخصات المقالات في التغريدات المُضمَّنة، إمكانية عرض عدد مرات "إعادة التغريد" و"التفضيل" التي يتم تحديثها مباشرة من صفحات مواقع الإنترنت.
ويرى مراقبون أن التسحينات الجديدة التي تسمح بعرض أفضل للمحتوى المرئي في التغريدات المُضمَّنة تعتبر أمرًا مهمًا، ليس للمستخدمين فحسب، بل للمعلنين أيضًا، إذ تعمل "تويتر" على التأكيد أكثر على "التغريدات الترويجية" مع محتوى أفضل لبطاقات التغريدات المُضمَّنة.
تجدر الإشارة إلى أن “تويتر” كان قد أضاف قبل أيام ميزة جديدة تحذر المستخدمين الذين تجاوز عدد حروف التغريدة التي يكتبونها العدد المسموح به وهو 140 حرفًا، حيث تتحول الحروف الزائدة للون الأحمر بهدف تنبيه المستخدم.

2فيلم على شاشة 1

«سامسونغ» تتيح مشاهدة فيلمين على تلفزيون واحد


عرضت مجموعة "سامسونغ" الكورية الجنوبية في لاس فيغاس جهاز تلفزيون جديدا يتيح لشخصين اثنين مشاهدة فيلمين أو برنامجين مختلفين في الوقت نفسه، بفضل شاشة من الجيل الجديد تعمل بتقنية الصمام الثنائي العضوي الباعث للضوء.
والتلفزيون المسمى "أف 9500" هو الأول في العالم الذي يتمتع بوظيفة "المشاهدة المتعددة" التي تسمح "لشخصين بمشاهدة برنامجين مختلفين والاستماع إليهما بدقة عالية، وفي الوقت نفسه على شاشة واحدة"، بحسب ما أكدت المجموعة عشية افتتاح المعرض السنوي للإلكترونيات الاستهلاكية.
وأوضح جو ستينزيانو، وهو مسؤول في "سامسونغ" في الولايات المتحدة، في مؤتمر صحافي أن الأمر "ممكن مع تقنية الصمام الثنائي العضوي الباعث للضوء دون سواها بفضل السرعة الكبيرة" التي تعرض فيها الصور في هذه التكنولوجيا. وإذا أراد المستهلك مشاهدة صور البرنامج الذي يعنيه دون سواها، عليه أن يرتدي نظارتين خاصتين ثلاثيتي الأبعاد مزودتين بمكبرين للصوت يسمحان له بسماع الصوت الصادر عن البرنامج الذي يشاهده.
وتتميز الشاشات العاملة بتقنية الصمام الثنائي العضوي الباعث للضوء عن شاشات البلازما والبلورات السائلة "أل سي دي" بألوان أفضل وبصورة أعلى دقة. وحتى اليوم، لا تزال مجموعة "أل جي" الكورية الجنوبية الوحيدة بعد "سامسونغ" التي طرحت للبيع جهاز تلفزيون مزودا بشاشة تعمل بالتقنية ذاتها. وقد أعلنت أخيرا فتح باب الطلبات المسبقة على نموذج يبلغ حجم شاشته 55 إنشا "140 سنتمترا" وتبلغ قيمته 11 مليون وون "7800 يورو" وسيصبح متوافراً بحلول نهاية مارس المقبل.

عيون الكترونية// هاتفك يكشف مزاج متصلك

تطبيق يكشف مزاج المتصل

 
 
أشارت مجلة "تايم" إلى ان "إحدى الشركات التكنولوجية أعلنت تصميم تطبيق جديد يمكنه دراسة مزاج المتصل وتقديم لائحة من المواضيع التي تثير اهتمام الجانبين في محاولة لاقتراح مواضيع للتحدث".
وأضافت ان "الاقتراحات التي يقدمها التطبيق الجديد يتم استنتاجها من خلال وصل التطبيق مع حساب المستخدم على أحد مواقع التواصل الاجتماعي، حيث يقوم النظام بالتعرف على الأشخاص المدرجين كأصدقاء عند المستخدم وربط أسمائهم بالأسماء التي يستقبلها المستخدم لتقديم اقتراحات المواضيع".

بالفيديو: "تيبي دوغري" ماوكلي الحقيقية

التاريخ:

عاشت الطفلة الفرنسية تيبي دوغري طفولة عجيبة، فهي لأبوين فرنسيين مصورين عاشا في أفريقيا نابييا بين الحيوانات الأليفة والمفترسة، حيث بنت تيبي صداقات يندر وجودها. وتقول الطفلة أنها لم تجد أطفالاً لتصادقهم، فصادقت الحيوانات!

ولدت تيبي دوغري عام 1990 في ناميبيا وترعرعت بين الحيوانات البرية وسكان القبائل. بعد انتهاء مهمة والديها انتقلت معهم إلى فرنسا حيث عملت كمشرفة على النمور في فورت بوايار، وهي قلعة قبالة سواحل فرنسا، تحتضن لعبة عالمية شهيرة تحمل اسم القلعة. ولكنها عادت إلى أفريقيا مرة أخرى لتصوير أفلام وثائقية لقناة ديسكفري الشهيرة.

قضت تيبي طفولتها في ناميبيا خلال عمل والديها كمصورين محترفين للحياة البرية في المنطقة، وصادقت خلال إقامتها هناك العديد من الحيوانات البرية، بما فيها الفيل "آبو" والنمر الملقب "جاي بي" والتماسيح وأشبال الأسد والزرافات، والنمس والنعامة وصغار الحمار الوحشي والفهد والثعبان والببغاء الرمادي الأفريقي والضفادع والحربايات. كما احتكت بسكان قبيلة "هيمبا" الذين علموها كيفية البقاء والعيش على تناول جذور التوت والتحدث بلغتهم.

انتقلت تيبي في وقت لاحق مع والديها إلى مدغشقر، ثم إلى فرنسا، حيث أصبحت من المشاهير. وألفت كتاباً عن مغامراتها بعنوان (Tippi of Africa) تمت ترجمته إلى عدة لغات. وكتاب (My Book of Africa) الذي حقق نسبة كبيرة من المبيعات. وعادت تيبي بعدها إلى أفريقيا حيث أعدت ستة أفلام وثائقية لقناة ديسكفري.

عند عودتها إلى باريس التحقت تيبي بمدرسة ابتدائية حكومية ولكن تم تحويلها للدراسة في البيت لأنها طفلة "مختلفة عن الأطفال العاديين".

تيبي اليوم طالبة في معهد السينما بجامعة السوربون في باريس.

تيبي تشعر بأنها أفريقية وتريد الحصول على جواز سفر ناميبي وأن تصبح سفيرة لناميبيا. قصتها تشبه أسطورة ماوكلي، ولكن قصة تيبي حقيقية.

الناقدة السينمائية ومديرة مهرجان تاورمينا السينمائي الإيطالي

ديبورا يونغ: سينما المرأة العربية مرآة عالمية

انعكاس، تعبير جيد لمفهوم المراة في قدرتها على قراءة الواقع بين مصداقية وخيال المشاهد، خاصةً في عالم الفن السابع، والدليل الموضوعي للطرح السابق، هو ردود الفعل المتجددة للمختصين في مجال صناعة السينما والمتابعين في تفاصيل هذا الانعكاس، أثناء تغطياتهم المستمرة للملتقيات السينمائية العربية والعالمية.
ذلك ما أكدته الناقدة السينمائية العالمية، ومديرة مهرجان تاورمينا السينمائي الإيطالي ديبورا يونغ قائلةً: "تظل السينما انعكاس للذات الإنسانية، في تطلعاتها لملامسة التفاصيل، ببعد لا يستطيع الحس الاعتيادي واليومي من الكشف عنه، وسينما المرأة العربية انكسار هذا الانعكاس عبر الصورة.
وإعادة لرسم مشاركتها وفعلها الاجتماعي، الذي ظل عربياً ولا يزال في منطقة رمادية، فأطروحات مخرجات السينما استفهام يدفع بأجوبة تقودها تطلعات عالمية لمعرفة المزيد، بسبب الهالة الإعلامية الاستهلاكية لنمطية صورة المرأة، وإعاقته لقراءة قدراتها وخيالها".
سيرة سينمائية
إذا أفلام المخرجات العربيات، تقف أمام مخاض معرفة جديدة للمرأة في الوطن العربي، إيضاح جاء في حديث ديبورا، التي تناولت قراءة الإنتاجات العربية بين 50 إلى 20 سنة ماضية، دعمها مشاركتها في أوائل التسعينات في مهرجان القاهرة السينمائي، الذي أثمر بلقاء نخبة من المخرجين المصريين ومنهم يوسف شاهين.
إلى جانب عملها على مدى 30 عاماً في مجال الكتابة الصحافية، انتقالاً إلى النقد السينمائي وإدارة المهرجانات. ديبورا أميركة الجنسية، عاشت سنوات طويلة في إيطاليا مترصدةً الصناعة السينمائية هناك، عملت مستشاراً في مهرجان ترايبيكا السينمائي في نيويورك، وأدرت مهرجان "أحداث السينما الايطالية الجديدة".
انكسار
"مشوق" وصف موضوعي لآراء يونغ حول السينما العربية، بعد تواجدها في الكثير من الملتقيات السينمائية على مدى سنوات، مصنفةً مهرجان دبي السينمائي بالمفضل لديها، ومنوهةً أن السينما العربية أخيراً بدأت تقدم نماذج عديدة لصناعة المرأة العربية في السينما من مثل "وجدة " للمخرجة السعودية هيفاء المنصور، و"هرج ومرج" للمخرجة نادين خان، لفتت حولها:"هناك ما هو مختلف في طرح المرأة في السينما العربية، وأعتقد أن بروز هذه الأعمال، لعب دوراً في الكشف عن تفاصيل قضايا المرأة العربية وتطلعاتها بشكل يحتمل اعتباره قراءة تحليلية، كونها أفلام تكشف وجدان المرأة دون تقليدية الإعلام، إلى جانب أن وصول تلك العروض للملتقيات الدولية، جدير بتغير مسار المناقشة في عملية مستقبل الصناعة السينمائية في العالم العربي.
استثمار ضعيف
أعجبها الاهتمام والاحتفاء المتفرد لمهرجان دبي السينمائي بالسينما الهندية، وأن هناك ما هو غير متعلق بتجارية "بوليوود"، وأهمية الاستثمار بالفن السابع بعيداً عن أسماء أو نجوم، وتحتفي بالقصص الإنسانية.
ومن خلال تجربتها الطويلة، وصلت إلى قناعة مفادها أن تحويل فيلم المهرجانات إلى استثمار تجاري مرتبط بصالات العرض، يظل أمل ضعيف تحقيقه، لذلك أيدت المزج بينها، حيث قدمت فيلم "هيتشوك" للمخرج ساشا جيرفاسي، مثال عملي حول ذلك، مرجحةً تفعيل عمل الأفلام المستقلة إلى المهرجانات وقالت حول ذلك:"أمر مضحك، ولكننا في النهاية نبدأ بالاقتناع أن الفيلم المستقل ثقافة تتبناها مهرجانات السينما، وهو دورها في صياغة حوار يفعّل المعرفة بين صناع الفيلم والجمهور، ويلقى المخرجون والكتاب التقدير والاحترام المعنوي".
تنافسية
بين الفيلم الوثائقي والروائي، تخصصت ديبورا في الكتابة النقدية للأفلام الروائية، لأنها عملت في صحف ومؤسسات اهتمت بشكل أكبر في هذا الجانب.
وأوضحت أن "دبي السينمائي" شكل تنافسية بين المهرجانات العربية، عبر التصدر لاستقطاب الأفلام النوعية، وهو بحد ذاته يعد إنجازاً، حيث قدمت ديبورا لسيرتها الفنية إخراجها لفيلم سينمائي، نوهت حوله أنها أرادت عيش تجربة صناعة فيلم، وتدرس الصعوبات التي يواجهها المتخصصون في هذا المجال، وتوصلت إلى أن التمويل يعد المعوق الأساسي لأكثر الأفلام، مبينةً أنها لو أرادت فعلاً اتخاذ السينما كمستقبل، لبحثت عن فرص صناعتها من خلال السفر، بين بلدان لم تتأثر بشكل أساسي بالأزمة الاقتصادية، التي لعبت دوراً في تقليص الاهتمام بتمويل الأفلام.

صناعة الأفلام

شغلن 18% من أعمال الإخراج والكتابة في أهم الأفلام
صناعة الأفلام في هوليوود ضد النساء

منقول عن صحف....

يبدو أن صناعة الأفلام في هوليوود متحيزة بدورها ضد النساء، فقد ذكر تقرير أميركي أن حصة النساء اللواتي شغلن العام الماضي مراكز هامة في صناعة الأفلام بين مخرجات ومديرات تنفيذيات وكاتبات لم تتعدَ الـ18 %. وبيّن التقرير الذي أجراه مركز دراسات النساء في عالم التلفزيون والأفلام بجامعة سان دييغو وبعنوان "سقف الشريط السينمائي: عمالة النساء وراء عدسات الكاميرات في أهم 250 فيلماً لعام 2012"، أن نسبة النساء بين مخرجين، والمديرين التنفيذيين، ومنتجين، وكتاب، ومصورين سينمائيين، ومحررين عاملين في أهم 250 فيلماً لعام 2012 بلغت 18 % فقط.
حصص إنتاجية
وأضاف التقرير إن هذه النسبة لا تزال على حالها منذ العام 2011، ولم تزدد إلا نقطة مئوية واحدة فقط منذ العام 1998. وأوضح أن حصة النساء في الإخراج بلغت 9 %، ما يسجّل ارتفاعاً نسبته 4 % عن العام المنصرم، غير أنها النسبة عينها المسجلة عام 1998.
وبلغت حصة النساء في كتابة النصوص السينمائية 15%، في حين تم تعيين 2% فقط من النساء في أعمال التصوير، و25% في أعمال الإنتاج، و20% في أعمال التحرير في الأفلام الـ250 الأهم لعام 2012.
وفي الإجمال، أظهر التقرير، الذي قارن بين نسبة شغل النـساء لهذه الوظائف الهامة في عامي 1998 و2012، أن نسبة المخرجات لم تتغير، ونسبة الكاتبات والمنتـــجات ازدادت قليلاً، ونسبة المنتجات التنفيذيات والمصورات تراجعت قليلاً.
مناصب
من جهتها، قالت ميليسا سيلفرستاين من موقع "إنديواير" المكرّس لصناعة الأفلام المستقلة أشارت إلى أن "النساء لا يشغلن مناصب كافية في أهم أفلام هوليوود لأن هوليوود تركّز على صناعة أفلام الحركة والأبطال التي لا تحظَ النساء بفرصة إخراجها". وأضافت إن "هوليوود هي نادٍ للرجال، حيث يعيّن الرجال أصدقاء يشعرون بالراحة ليعملوا معهم". وأشارت إلى أنه "عندما تحظى النساء بفرصة إخراج، غالباً ما يخرجن أفلاماً من الكوميديا الرومنسية، لا الأفلام التي تحتل مكاناً هاماً في الــشاشة الكبيرة وتحقق مبيعات عالية".